رواية غريبة
و لا أجد لها وصفا أشد تطابقا
الفكرة غريبة و الشخصيات و طريقة السرد بالحوار و التى هى أقرب للعمل المسرحى من العمل الروائى
و موضوع النهايتين التى لم تستطع المؤلفة اختيار أى منهما أقرب و أليق بالرواية فتركت للقارئ هذا الاختيار
الحبكة أقرب لرواية جامع الفراشات
و الموضوع و حواره أقرب للمناقشات الفلسفية
لكل رأيه و لكل وجهة نظره التى - و ان وقفت منها موقف المشاهد غير ذى الصلة- ستجد لكل رأى قناعة و منطق
أرشحها جدا جدا